عنوان
لاتفيا تمدد الحظر على المنتجات الطازجة من روسيا وبيلاروسيا حتى 2026


قررت لاتفيا تمديد حظر استيراد الفواكه والخضراوات الطازجة من روسيا وبيلاروسيا حتى 1 يوليو 2026، في خطوة تهدف إلى تعزيز أمنها الغذائي ودعم الإنتاج المحلي. جاء هذا القرار بعد موافقة البرلمان على تعديل قانون الزراعة والتنمية الريفية، ليشمل الحظر المنتجات التي تصل من هذين البلدين عبر دول ثالثة.
وكان الحظر قد فُرض في الأصل بتاريخ 8 مارس 2023، وكان من المفترض أن ينتهي في يوليو 2025، إلا أن السلطات قررت تمديده لعام إضافي بعد مراجعة مستفيضة للتداعيات الاقتصادية والسياسية.
ووفقًا للتعديلات الجديدة، ستقوم الحكومة بمراجعة سنوية لتأثير هذا الحظر على الاقتصاد الوطني والمصلحة العامة، على أن تُرفع نتائج هذه المراجعة إلى البرلمان بحلول 1 مارس من كل عام.
اقرأ أيضاً
رئيس الوزراء: «مش هنغير الطابع المعماري لوسط البلد.. الإجراءات بمنطقة الأهرامات لوضع الأمر في نصابه»
وزير الزراعة: إنتاج الأمصال البيطرية واعد بمشاركة القطاع الخاص
زراعة الثوم الإسباني تتعافى ببطء.. وتحديات تهدد المحصول
ليبيا بعد العاصفة دانيال.. خسائر زراعية كارثية تهدد الأمن الغذائي والتنوع البيولوجي
أسعار البن تشتعل.. تغيرات المناخ ترفع سعر السادة.. والمستكة تضاعف ثمن التحويجة
باير تطلق أولى أرصدة الكربون من زراعة الأرز المتجدد في الهند
توجيهات رئاسية عاجلة بشأن مشروع الدلتا الجديدة لتوفير المحاصيل الاستراتيجية
الشحن السريع يعزز تنافسية الفلفل المصري في السوق الأوروبية
قطاع الطماطم المغربي يحقق نموا قويا رغم تحديات الجفاف
الأرض ينشر أسعار الأسماك في سوق العبور اليوم
تعرف على تأثير الحلم الدودي على التزهير في الزيتون
تراجع أسعار النفط يضغط على أسواق الزيوت النباتية وسط مخاوف الركود
ويشمل الحظر مجموعة واسعة من المنتجات، أبرزها:
الخضروات: البطاطس، الطماطم، البصل، الثوم، الكرنب، الخس، الجزر، الفجل، البنجر، الخيار، والبقوليات.
الفواكه والمكسرات: الموز، التمر، التين، الأناناس، الموالح، الكمثرى، المشمش، الخوخ، التوت الأزرق، والمكسرات المتنوعة.
المنتجات المصنعة: الفواكه المجمدة والمعلبة والمجففة.
منتجات إضافية: تشمل بعض أنواع الحبوب، اللحوم، الأسماك، ومنتجات زراعية أخرى.
تؤكد هذه الخطوة تشدد لاتفيا في تطبيق القيود التجارية على خلفية التوترات الجيوسياسية، وتأتي ضمن سياسة أوسع للحد من الاعتماد على الواردات من موسكو ومينسك.